مدائني الفضيه إن كادت لتفتنني بأفقها الساحر وفجرها المطل وسحرها المسائي
هنااك..
حيث الطرقات تضج بفرح لاينتهي
وحبور دائم..
والشوق قد هدأت انفاسه ونام في مهد اللقاء...
ثمة عبق في خريف عمري تحمله غيوم الذكريات الي اركان جوانحي ينبت زرع الامل علي أرضها..